قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 98
القصة | فتاة منتصف الليل 🕛بقلم | Loukita Souhailaالنوع | قصص بالدارجة المغربيةالبارت | 98
أدهم تلفت عند أينور: كنت حاكرك ولكن مطلعتيش ساهلة
أينور: حتى نتا مطلعتيش ساهل وخيبتي ضني (طلع فيها حاجب)
جون (واحد من الفريق): هييييه واش نسيتو راكوم ولا راه على شوية كنتو
غتقتلونا (دارو عندو بزوج مطلعين حاج) ءءء احم المهم معليش، أجي شكون هاد
التيتيزة لي معاك أ أدهم
نايف (واحد من الفريق): اه بصح شوكن هادي
أدهم: من اليوم هادي غتكون معانا فالفريق هاكر وفنفس الوقت غتمشي للمهمات
ساندرا (وحدة من الفريق): واش متأكد من قرارك زعما متسرعتيش (كطلع وتهبط فأينور)
أينور: علاش كيف جيتك
ميليسا (حتى هي وحدة من الفريق): أنا بعدا كنتيق فإختيار أدهم والحاج
ساندرا: لا عادي غير سولت
أينور: إيوى مزيان يالاه نمشيو (طلعات للطيارة وتبعها أدهم ولخرين بقاو شي كيشوف فشي فاللخر طلعو حتى هوما)
دخلو للطائرة الخاصة بالمهمات وكلفو الكارد يطلعو الماطر ديالهم للكوفر
ديال الطيارة ولي جاب معاه شي لوطو خلاها ودا معاه موطور حتى هو.. جلسو كل
بلاصتو وأدهم وأينور خداو الالقنات وجلسو فيهم (الله يستر نفس الطبيعة) ودارو سانتيغ وقلعات الطائرة.. بعد عشرة دقايق تقريبا تبتات الطائة فالسما وحيدو الأحزمة وكل واحد باش ملاهي..
عند باقي الفريق
(الحوار بالدارجة المغربية حيت كيفهموها وكيعجبهم يهضرو بيها رغم أنه كاين لي ماشي مغربي) جون: سيف بغيت نسولك
سيف: شنو؟؟
جون: ديك البنت لي جات معاكم شنو سميتها
سيف: أينور
نايف: تركية؟؟
سيف: أه
ساندرا: سبحان الله محملتهاش شو كيف متكبرة يخخخ
تعليقات: 0
إرسال تعليق