قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 97
القصة | فتاة منتصف الليل 🕛بقلم | Loukita Souhailaالنوع | قصص بالدارجة المغربيةالبارت | 97
بقات مدة على داك الحال حتى وصلات الوقت لي توجد فيه راسها باش يمشيو..
طلعات لبيتها (ايييه نعام اسي بيتها) لبسات سسوال جينز فالزرق الغامق لاسق
عليها ومبين فورمتها الطياحة مع تيشورط سميطات مبين الكريشة شوية وسبادري
بيضة ودارت شعرها بوكلي من تحت وخلاتو على راحتو وجمعات الجزء الفوقاني منو
كوت شوفال وخرجات زغيبات من القدام وساعة فيديها وميكاب خفيف ولكن برز
ملامحها الفاتنة ورشات من شوية من عطرها المفضل وهبطات لتحت لقاتهوم
كيفطرو..
شافت فأدهم لي كان لابس شورط فوق الركبة شوية فالأسود وتيشورط
بيضة وكمامها كحلين وسبادري كحلة وردات عينيها لسيف اي كان لابس شورط حتى
هو فالرمادي وتيشورط حكلة وسبادري بيضة ونضمات ليهم كتاكل كيف عادتها بشوية
عليها حتى سالات
أدهم: يالاه خودو هادو (عطا لكل واحد زوج فرادا).
خرجو وكل واحد ركب على موطورو من نوع طيماكس فالأسود وكسيراو كيتسابقو مع
الريح.. أدهم وأينور لقدام وسيف من وراهم.. دارو أينور وأدهم عند بعضياتهم
بنظرات تحدي وكل واحد كابرا على موطورو وساق بكل ما عندو من قوة وخلاو سيف
مسكين غير كيبقلل بعينيه.. بقاو هاكاك مرة أنور تسبق مرة أدهم حتى وصلو
للياحة ديال المطار فين كاينة الطائرة الخاصة لي غيمشيو فيها الفريق.. كانو
تما مجموعين بقية الأفراد كل واحد متكي على طونوبيلتو ولا موطورو باش جاي
حتى كيسمعو صوت مجهد بزاف ديال المواطر جاي بقاو حاضبنهم حتى وقفو قد قد
قدام رجليهم وعلى نبشة كانو غيكونو فعداد الموتى..
بقى الفريق شاد على قلبو
بالخلعة وكيشوفو فيهم عاد تم جاي سيف ووقف قدامهم وهنا هوما ستغربو حيت
جاو تلاتة ماشي زوج
لحظة صمت دامت حتى سكتو المواطر بتلاتة وحيدو لكاسك على راسهم وهنا تصدمو بهاد الجميلة لي كانت غتعفس عليهم عاد دابا.
تعليقات: 0
إرسال تعليق