قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 96
القصة | فتاة منتصف الليل 🕛بقلم | Loukita Souhailaالنوع | قصص بالدارجة المغربيةالبارت | 96
أينور شافتها هاكاك عرفاتها تقلقات وجاوبتها بضجر: الإنجليزية، التركية،
الإسبانية، الكطلونية، الفرنسية، اليابانية، الكورية، الصينية، الروسية،
الألمانية، الهندية، البرتغالية، السودية، النرويجية، الهولندية،
الإيطالية، والعربية وشوية ديال من اللغات لخرين وكنعرف نقرا اللاتينية
وجدان بقات مصدومة كحاول تستوعب أش سمعات جاتها صدمة ثلاثية الأبعاد: دابا نتي كتعرفي لهادشي كامل
أينور: امممم
وجدان: وااااااو
أينور: امممم
وجدان: دابا نتي شنو جيتي ديري هنا
أينور: كتعرفو لآداب إكرام الضيف مزيان
وجدان: لا لا والله ماهاكاك أنا غير سولت
أينور: خدامة
وجدان: مع شكون
أينور: مع عائلتك
وجدان بشك: متقوليش ليا حتى نتي خدامة فالمافيا
أينور: أش بان ليك
وجدان: منعرف
أينور: هاكر وفنفس الوقت كنمشي للمهمات
وجدان: مزيان حتى أنا تمنيت نمشي معاكم للمهمات كتعجبني شي حاجة سميتها الأكشن
أينور دارت عندها: وأنا كيعجبني نحس بالموت قريبة ليا
وجدان خلعوها شوفاتها وهضرتها: كح كح كح مفهمتش
أينور: مخاصكش تفهمي أصلا
وجدان كتأوب: واش مجاكش النعاس (وقفات) أنا بعدا جاني يالاه نمشيو ننعسو
أينور: غير سيري
وجدان: سيري تنعسي أش مازال غديري هنا
أينور: أنا مكنعسش
وجدان: كيفاش
أينور: أنا كنعاني من الأرق مكنعسش
وجدان: غيكون غير السطريس والقلق لي دار ليك هاكا ريحي راسك
أينور: أرق مزمن مكنعسش ملي تولدت
وجدان قرمات خاصها غير فوقاش تمشي وعيات من كترة الصدمات: وواخا أنا غادا
مشات وجدان تنعس وكتفكر فهاد المخلوقة الفريدة من نوعها أما أينور فباقي كيراقبوها نفس العيون
تعليقات: 0
إرسال تعليق