قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 91

قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 91

بقلم    | Loukita Souhaila
البارت | 91

أينور بقات كتشوف ليها فعينيها وداك الخوف لي باين فيهم: احم صافي موقع والو
وجدان بصوت منغنغ بالبكى: لا واقع (دترت عند سيف) سير جيب ليا علبة الإسعافات.. (بعصبية) سربييي
مشا سيف باش يجيب علبة الإسعافات ووجدان كتحاول تحيد الزاج من يدين أينور وغير كتقيس الزاج كتهرب يديها وخيفانة عليها بحاليلا هادوك يديها وهي كتشوف فيها بنظرات مكيتفسروش.. جرات يديها من يدين وجدان بزعفة وحيدات الزاج بعصبية والدم ولى دايز من يديها
وجدان شهقت: هاااااااااء (كتبكي) هئ هئ هئ علاش درتي هاكا (غوتات) سييييييف فينك الزمر (سيف جاي بالجرى وغير شاف يدين أينور تشوكا فبلاصتو ومتحركتش حتى خدات من عندو وجدان العلبة بالنطرة عاد تواعا)
وجدان شدات يدين أينور كتمسح الدم وكتحاول توقف النزيف: هئ متحركيش يديك بقاي هاكا هئ هئ
أينور: ممحتاجاش المساعدة ديالك غير أري ليا أنا نداويها
وجدان عاقدا حجبانها: صافي سكتينا خليني نداويها ليك (ملقات متقوليها وخلاتها دير مبغات.. سالات ليها وعقمات ليها الجرح ولوات ليها فاصمة)
أينور وقفات ودوات بنبرة تهديد: متعاوديهاش مرة خرا باش منولفهاش ويجي نهار نبغي لي يعاوني منلقا حتى حد قدامي (هنا أدهم تفكر نهار كانت سكرانة وقالتليه نفس الهضرة).. داكشي علاش ندير كولشي بوحدي حسن ليا وديري مسافة بيناتنا (دارت عند سي مصطفى) فين غنعس
سي مصطفى (للخدامة): وري للأنسة بيتها
مشات أينور مع الخدامة وخلات وجدان قريب تبكي غير حابساها
سيف: وجدان
وجدان كتحاول تبين راسها عادية: نعام أ سيف
سيف: متقلقيش هي هاكا دايرة
وجدان: ولكن أنا مدرت ليها والو
سيف: عارف ولكن حسن تبعدي منها
وجدان: واخا (طلعات لبيتها)




جديد قسم : قصص بوليسية

إرسال تعليق