قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 92

قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 92

قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 92

بقلم    | Loukita Souhaila
البارت | 92

سي مصطفى: هاد البنت باينة عانات بزاف
أدهم: مكيهمش المهم هو تبعد من وجدان حيت لا شفتها بكات بسبابها غادي تشوف الثايغر
سيف: خطي عليك البنت أصاحبي
أدهم: ديها فكرك
سيف: هاهو ساكت
أدهم: أنا غادي نسهر اليوم متستناونيش
سيف: حتى أنا باغي نمشي يالاه
أدهم: نتا بقا غير لاسق فيا متعرفش تمشي بوحدك
سيف: لا مكنعرفش ودابا زيد (خرجو ومشاو للبار باش يسهرو)
عند أينور لي طلعات لغرفتها لي كان غالب عليها اللون الرمادي والأبيض وشوية من الأسود كانت غرفة راقية بامتياز .. دخلات للحمام ودوشات وطرفات مزيان ونشفات شعرها بسيشوار وبان شعرها المسبسب والطويل ودهنات زيوت وكريمات لبشرتها وشعرها وختماتها بكريم برائحة الياسمين لجسمها وزيت بنفس الرائحة لشعرها وخلاتو على راحتو وستفات حوايجها وأغراضها كاملين فبلاصتهوم ولبسات شورط وتيشورط قصار فالأسود فيهم كتابة فالبيض (الصورة) وكلاكيطة كحلة لي بينات ليها رجليها البيضين والمانيكير الأسود لي فضفارها ودارت نضاضرها ديال القراءة على شكل عينين قطة وخدات كتاب وتكات فالفوطوي لي قدام السرجم وفتحات على الصفحة لي وقفات فيها وبدات تقرا
دازت ساعات وهي كتقرا حتى سمعات شي حد كيدق باب بيتها، سدات الكتاب وعطات الإذن بالدخول.. دخلات الخدامة وعلماتها بلي الحاج كيعيط عليها.. تبعات الخدامة حتى وصلات للمكتب دقات ودخلات بعدما سمعت الإذن..




جديد قسم : قصص بوليسية

إرسال تعليق