قصة : فتاة منتصف الليل | بالدرجة المغربية | البارت 150

قصة : فتاة منتصف الليل | بالدرجة المغربية | البارت 150



9isas wa9i3iya,9isas wa9i3ya,9isas wa9i3iya 2019,9isas ha9i9iya,9isas,9isas wa 3ibar,9isas 7a9i9iya 9isas ro3b قصص رعب,9isas anbiya,9isas anbiyae,9isas 7azina,9isas atfal,9isas boulissia,9issas bdarija,boulissia,milafat boulicia,milafat boulissia,milafat,milafat policiya,milafat boliciya,milafat bouliciya,milafat policya,milafat policia,milafat policiya2016,milfat bolissiya,nuqta sakhina,salat 3la nabi


وقف قدام ديك الزاوية لي كان فيها واحد الرف مزين ببعض الديكورات الراقية وبعض الكتب وبدل واحد الديكور تما بواحد القط أسود وجميل وعينيه من داخل فيهم كاميرا ورجع بلاصتو كيدير راسو كيقاد معاهم وخرج فور ما خرجو هوما وداير ضحكة انتصار خلف الكمامة الطبية لي لابس وخرجو من تما وهو كالعادة كيدور راسو فأرجاء القصر وركبو فلونبيلونص ونطالقو
عند أينور لي كانت مسطحة حتى دخل عندها أدهم ووقف حداها كيتفحص ملامحها، مد يديه عندها وتحسس خدها بحنان وكان رطب بحال لبيبي الشيء لي شاب ليه التبوريشة (متقولش هادا لي مخلا فيه تلمس فيها وفين ما يلقى الفرصة يشلقم فيها ايوى الله يمسخك اوليدي يا أدهم) حيد يديه بالزربة وقلب الدورة وسد من وراه الباب وطلع لفوق ومع كان طالع سمع شي حد داخل وتلفت يشوف شكون وغير قشع جون قلب الدورة لعندو ووقف حداه والدراري جاو حتى هوما خافو ليعاود يجندخ مو
أدهم: زوج كلمات.. مدورش بساحتها (طلع للطابق ديالو وخلاه موراه كيغلي)
جون دار عند الدراري: أش وقع وفينها أينور قالولي خرجوها واش فاقت
ميليسا: لا مفاقتش هي فغيبوبة ومدتها غير محددة وحياتها فخطر داكشي علاش قرر أدهم يجيبها للمشفى ديال القصر وكلف بيها أمهر الأطباء
جون: اممم مزيان أنا طالع نرتاح ومن بعد نمشي نطل عليها
نايف: واش كضحك على راسك ولا شنو ياك عاد قاليك فوت ساحتها ودابا باغي تمشي عندها واش كتقلب على خلى دار بوك ولا كيفاش
جون: ولكن انا مدرتهاش بلعاني يعني معندوش الحق يمنعني نشوف أينور غير حيت غلطت بدون قصد
نايف: راه منع على كولشي يدخخل عندها من غير الحاج وغييير من باب الوقار ونتا أكد عليك يعني بلا متصنطح أوك
جون تعصب بالمزيان حيت بدا كيحس بأينور كتبعد عليه وأدهم كيميل ليها: شييييت شيييت ااااعع (طلع فحالاتو كيبخ السم غير راسو)

جديد قسم : قصص بوليسية

إرسال تعليق