قصة : فتاة منتصف الليل | بالدرجة المغربية | البارت 147
وصل
الليل ورجعو الكليكة وبقاو كيستناو ودازت كتر من 24 ساعة وباقة مفاقت وهنا
أدهم وصلات بيه للعضم ومشا فاتجاه مكتب الطبيب وبلا ميطلب الإذن دخل مدرم
حتى قفز الطبيب من بلاثتو وشنق عليه أدهم
أدهم: واش الكلب ابن كلبون كتفلى عليا ولا غير كيجيب ليا الله
الطبيب: سي ثايغر راه حتى حنا معرفناش لاش حتى لدابا باقي المريضة مفاقتش ولكن غادي نمشي دابا نشوف مالها
طلق منو وساس يدو: تحرك
تمشا قدامو ودخل لبيتها ودخل معاه حتى أدهم لي محيدش عينيه عليه وشوفاتو وتروه كتر ماهو متوتر
الطبيب كيبلع ريقو: احم موسيو ثايغر فالحقيقة
أدهم: دين موك مباغيش تدوي
الطبيب: كح كح فالحقيقة المريضة دخلات فغيبوبة ومدتها غير محددة
قرب منو أدهم وبشوفات قرطاس: كون غير خريتي ومهضرتي (قرب عندو) واش كتسطى عليا واش كنبان ليك دمدومة انايا باش كل مرة تقولو ليا هضرة فشكل
الطبيب كؤدوي بصعوبة: موسيو ثايغر راه داكشي لي دخل ليها لرئتيها ماشي ساهل وعادي خاص حتى يتخلص جسمها من دوك السموم اي بجلسات عدة وزيد عليها خاص جسدها يرتاح واون بليس تكون عندها الرغبة فالعيش
أدهم غير كيتصنط ليه وملي قال آخر كلمة زير على فكو وهو كيتفكر كلامها "أنا مكنخافش من الموت ولا جات مرحبا بيها" " لا كان أجلي ليوم فراه غنموت ليوم سواء نقزت من هنا ولا لا ونقدر نموت وانا معكلة فالدروج وإلى مكانش اجلى ليوم فمغنموتش اليوم" " كنفكر نموت على انني نرجع خاسرة والموت حسن ليا من اني نطيح براسي قدامك" "واخا تكون هادي هي آخر عملية نقوم بيها وماراجعاش حتى نكملها" اووووووف
آرائكم وتوقعاتكم؟!
أدهم: واش الكلب ابن كلبون كتفلى عليا ولا غير كيجيب ليا الله
الطبيب: سي ثايغر راه حتى حنا معرفناش لاش حتى لدابا باقي المريضة مفاقتش ولكن غادي نمشي دابا نشوف مالها
طلق منو وساس يدو: تحرك
تمشا قدامو ودخل لبيتها ودخل معاه حتى أدهم لي محيدش عينيه عليه وشوفاتو وتروه كتر ماهو متوتر
الطبيب كيبلع ريقو: احم موسيو ثايغر فالحقيقة
أدهم: دين موك مباغيش تدوي
الطبيب: كح كح فالحقيقة المريضة دخلات فغيبوبة ومدتها غير محددة
قرب منو أدهم وبشوفات قرطاس: كون غير خريتي ومهضرتي (قرب عندو) واش كتسطى عليا واش كنبان ليك دمدومة انايا باش كل مرة تقولو ليا هضرة فشكل
الطبيب كؤدوي بصعوبة: موسيو ثايغر راه داكشي لي دخل ليها لرئتيها ماشي ساهل وعادي خاص حتى يتخلص جسمها من دوك السموم اي بجلسات عدة وزيد عليها خاص جسدها يرتاح واون بليس تكون عندها الرغبة فالعيش
أدهم غير كيتصنط ليه وملي قال آخر كلمة زير على فكو وهو كيتفكر كلامها "أنا مكنخافش من الموت ولا جات مرحبا بيها" " لا كان أجلي ليوم فراه غنموت ليوم سواء نقزت من هنا ولا لا ونقدر نموت وانا معكلة فالدروج وإلى مكانش اجلى ليوم فمغنموتش اليوم" " كنفكر نموت على انني نرجع خاسرة والموت حسن ليا من اني نطيح براسي قدامك" "واخا تكون هادي هي آخر عملية نقوم بيها وماراجعاش حتى نكملها" اووووووف
آرائكم وتوقعاتكم؟!
تعليقات: 0
إرسال تعليق