قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 140
وقفو قدام غرفة العمليات لي فور دخول أينور شعلات الولة بالأمر لي فور مكطفى يا إمى كتعني أنقدنى المريض يا إما البركة فراسكوم
يام خرجو من تما مرضى وتجاوزو الصعوبات وعاشو حياة جديدة أو كملوها كيف كانو ويام خرجو من تما جتت لأحباب يستحيل يتنساو فيوم من الأيام ولي كيدخل من هاد الباب إما كيخرج يعيش حياتو يا إما كيخرجوراسو مغطي كيوجدوه باش يتدفن وهاهي اليوم أينور دخلات وقدرها مكتوم
دازو ساعات وحتى واحد متزعزع من بلاصتو وكولشي خايفين عليها حيت رغم المدة القصيرة لي جات فيها لي مكتزاوجش أسبوع إلا وأنه دارت بلاصة فقلوبهم بضحكها بمزاحها بقدراتها بقوتها وحدتها وشخصيتها وبرودها وعصبيتها وتجاهلها ومزاجيتها وعدم إكتراثها وعفويتها وجمالها ودابا جاء القدر باش يقرر مصيرها
تفتح باب غرفة العمليات وخرج الطبيب بعياء لي مجرد محط رجليه برا الغرفة لقا أدهم قدامو بتخنزيرتو عاقد 11 حتى خلعو
أدهم بحدة: دوي
الطبيب: المريضة فوضع خطير وحرج بزاف ولحد الآن هي باقا فمرحلة الخطر وفأي وقت يمكن ضيع من بين يدينا ودابا ميمكنش لينا نعرفو اش غايوقع ليها (تنهد) 24 ساعة جاية هي لي غادي تحدد مصيرها
أدهم: واش كتفلا عليا نتا ولا شنو
الطبيب: موسيو ثايغر حنا درنا جهدنا كامل والكمال على الله ماعليكوم غير تدعيو معاها
بدون مقدمات ولا ديسير جمعها معاه بضهر ديديه حتى حس بالفك ديالو قريب يطير والدم خرج ليه من فمو ونيفو وشدو من الكول دالطابلية
أدهم كيدوي ببرود عكس لي كيوري: برب العزة وماتعيش هاديك لي لداخل من الأحسن لحقو عليها كاملين حيت غادي تندم إلى مدرتيهاش غادي تموت موتة دالكلاب
يام خرجو من تما مرضى وتجاوزو الصعوبات وعاشو حياة جديدة أو كملوها كيف كانو ويام خرجو من تما جتت لأحباب يستحيل يتنساو فيوم من الأيام ولي كيدخل من هاد الباب إما كيخرج يعيش حياتو يا إما كيخرجوراسو مغطي كيوجدوه باش يتدفن وهاهي اليوم أينور دخلات وقدرها مكتوم
دازو ساعات وحتى واحد متزعزع من بلاصتو وكولشي خايفين عليها حيت رغم المدة القصيرة لي جات فيها لي مكتزاوجش أسبوع إلا وأنه دارت بلاصة فقلوبهم بضحكها بمزاحها بقدراتها بقوتها وحدتها وشخصيتها وبرودها وعصبيتها وتجاهلها ومزاجيتها وعدم إكتراثها وعفويتها وجمالها ودابا جاء القدر باش يقرر مصيرها
تفتح باب غرفة العمليات وخرج الطبيب بعياء لي مجرد محط رجليه برا الغرفة لقا أدهم قدامو بتخنزيرتو عاقد 11 حتى خلعو
أدهم بحدة: دوي
الطبيب: المريضة فوضع خطير وحرج بزاف ولحد الآن هي باقا فمرحلة الخطر وفأي وقت يمكن ضيع من بين يدينا ودابا ميمكنش لينا نعرفو اش غايوقع ليها (تنهد) 24 ساعة جاية هي لي غادي تحدد مصيرها
أدهم: واش كتفلا عليا نتا ولا شنو
الطبيب: موسيو ثايغر حنا درنا جهدنا كامل والكمال على الله ماعليكوم غير تدعيو معاها
بدون مقدمات ولا ديسير جمعها معاه بضهر ديديه حتى حس بالفك ديالو قريب يطير والدم خرج ليه من فمو ونيفو وشدو من الكول دالطابلية
أدهم كيدوي ببرود عكس لي كيوري: برب العزة وماتعيش هاديك لي لداخل من الأحسن لحقو عليها كاملين حيت غادي تندم إلى مدرتيهاش غادي تموت موتة دالكلاب
تعليقات: 0
إرسال تعليق