قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 116
القصة | فتاة منتصف الليل 🕛بقلم | Loukita Souhailaالنوع | قصص بالدارجة المغربيةالبارت | 116
داز الوقت بالزربة والدراري بقاو فالقصر حيت عياو وكل واحد طلع لبيتو يرتاح
عند أينور ليدخلات دوشات ودارت روتينها ولبسات شورط قصير حد الفخاد فالبلون كاصي ديال الخيط وديباردور ميني بوط مبين الصدر دالخيط فالبيض مع بينوار بلون كاصي حتى هو دالخيط ودارت كعكة مهملة وبدات كتقرا حتى جاها العطش ولقات القرعة ديال الما ديالها خوات.. شداتها ولبسات بانطوفتها وخرجات من البيت للطابق الأرضي والضلام هو سيد المكان
بقات غادة حتى وصلات للكوزينة مور ستة وستين كشيفة حيت القصر كبير بزاف وبقات كتقلب على المفتاح ديال ضو حتى حسات بشي أنفاس موراها ودارت قافزة.. غير دارت شدها من خصرا ودور يديه عليها وزدحها مع سدرو العريض وكالاها مع الحيط وبقا كيحقق فعيونها الزمردية لي دايرين كيف المغناطيس ومع ضوء القمر لي ضارب فيهم بانو بحال لون البحر "حيت الباب الخلفي ديال القصر كاين فالكوزينة".. بقاو مدة على داك الحال وغارقين فبعضهم وغير صوت أنفاسهم لي كيتسمع حتى قاطع أدهم الصمت
أدهم: أش كديري هنا؟؟
أينور: جيت نعمر القرعة بالما، شي موشكيل
أدهم: سبق ليا قلت ليك متبقايش تلبسي بحال هادشي، وأنا مكيعجبنيش شي حد يخالف أوامري، أولا نعاود الهضرة زوج مرات ونتي درتيهوم بزوج خالفتي أوامري وخليتيني نعاود هضرتي للمرة الثانية أش باغاني ندير ليك دابا
أينور: أول حاجة نتا مسوقكش فيا ومكتجيني والو وثاني حاجة حتى وإذا كنتي كتجيني فمغنخليكش تحلم تحكم فيا حيت أنا حرة ودراسي وماشي أنا لي نخضع لشي حد فهمتي الشريف
أدهم: دابا عاجبك لحمك (غرس دفارو فخسرها)
أينور: أه عاجبني ونتا اييي
أدهن: بغيت نفهم أش ساتر لك هاد اللباس كولشي كيبان واش باغا توريهم هادي ولا كيفاش (شد ليها فطرمتها وبدا يعبز فيها ويطلع فالشورط)
عند أينور ليدخلات دوشات ودارت روتينها ولبسات شورط قصير حد الفخاد فالبلون كاصي ديال الخيط وديباردور ميني بوط مبين الصدر دالخيط فالبيض مع بينوار بلون كاصي حتى هو دالخيط ودارت كعكة مهملة وبدات كتقرا حتى جاها العطش ولقات القرعة ديال الما ديالها خوات.. شداتها ولبسات بانطوفتها وخرجات من البيت للطابق الأرضي والضلام هو سيد المكان
بقات غادة حتى وصلات للكوزينة مور ستة وستين كشيفة حيت القصر كبير بزاف وبقات كتقلب على المفتاح ديال ضو حتى حسات بشي أنفاس موراها ودارت قافزة.. غير دارت شدها من خصرا ودور يديه عليها وزدحها مع سدرو العريض وكالاها مع الحيط وبقا كيحقق فعيونها الزمردية لي دايرين كيف المغناطيس ومع ضوء القمر لي ضارب فيهم بانو بحال لون البحر "حيت الباب الخلفي ديال القصر كاين فالكوزينة".. بقاو مدة على داك الحال وغارقين فبعضهم وغير صوت أنفاسهم لي كيتسمع حتى قاطع أدهم الصمت
أدهم: أش كديري هنا؟؟
أينور: جيت نعمر القرعة بالما، شي موشكيل
أدهم: سبق ليا قلت ليك متبقايش تلبسي بحال هادشي، وأنا مكيعجبنيش شي حد يخالف أوامري، أولا نعاود الهضرة زوج مرات ونتي درتيهوم بزوج خالفتي أوامري وخليتيني نعاود هضرتي للمرة الثانية أش باغاني ندير ليك دابا
أينور: أول حاجة نتا مسوقكش فيا ومكتجيني والو وثاني حاجة حتى وإذا كنتي كتجيني فمغنخليكش تحلم تحكم فيا حيت أنا حرة ودراسي وماشي أنا لي نخضع لشي حد فهمتي الشريف
أدهم: دابا عاجبك لحمك (غرس دفارو فخسرها)
أينور: أه عاجبني ونتا اييي
أدهن: بغيت نفهم أش ساتر لك هاد اللباس كولشي كيبان واش باغا توريهم هادي ولا كيفاش (شد ليها فطرمتها وبدا يعبز فيها ويطلع فالشورط)
تعليقات: 0
إرسال تعليق