قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 105
القصة | فتاة منتصف الليل 🕛بقلم | Loukita Souhailaالنوع | قصص بالدارجة المغربيةالبارت | 105
أدهم دار عند
أينور بتاسم ليها مبين ليها سنيناتو البيضين والمستفين وغمازاتو تحفرو وهي
غمزاتو بمعنى حتى حد مبقا مدين للآخر وتيرات فديك البنت باش متغفلهومش..
سالات الحرب الدموية والدراري ربحو وخرجو برا المستودع حتى وقفاتهم ميليسا
ميليسا: دابا أشنو غادي نديرو لهاد الكمية كاملة ديال الممنوعات خاصنا ضروري نتخلصو منها
نايف: أه ولكن كيفاش.. امممم الحل الوحيد هو نحرقوها (شاف فأدهم) أش بانليك أ أدهم (كلشي دار لعندو يشوفوه أش غيقول)
أدهم: 5 4 3 2 1 Bang Bang
بوووووووووووووم (نعم يا سادة المستودع تفجر والممنوعات تحرقات)
رجع أدهم أدراجو لموطورو ورجعات معاه حتى الكليكة ويالاه بغاو يكسيريو وهوما يسمعو صوت سيارات الشرطة.. دارو الكاسك بالزربة وكسيراو طايرين والبوليس تابعينهم.
مكيتمع والو من غير صوت المواطر ولوطوات ديال البوليس تابعينهم والطريق ولات مضمار سباق بالنسبة ليهم.. ولا كيتسمع صوت القرطاس وكانو البوليس كيحاولو يصيبوهوم باش يشدو شي حد منهوم.
أينور كانت فالمقدمة هي وأدهم كالعادة وسايقة بمهارة كتحاول تتخطى الضربات حتى فقدات التوازن ديالها وكانت جاتها قرطاسة فالرويضة اللورانية.. جون شافها هاكاك بغا يعاونها وحاول يكسيري يوصل ليها ولكن أدهم سبقو حيت كان قريب ليها وكحاز عندها وهزها بيد وحدة وركبها قدامو عاطياه وججها وملوية رجليها على خسرو.. دار راسو على كتفها كيستنشق رائحة الياسمين لي كتفوح منها ونطق بهمس.
أدهم: نتي الوحيدة فهاد اللحظة لي ممكن ليك تهنينا منهم، عنقيني (بقات كتشوف فيه مدة قصيرة وعنقاتو) لقيتيهم
أينور: أه
أدهم دخل راسو فشعرها كيستنشق عبيرها وهبط لودنيها وقال بصوت خفيف: Bang Bang
جبدات أينور من تحت التيشورط دأدهم زوج فرادا وبدات كتيري فروايض دطونوبيلات دالبوليس حتى كيتقلبو.
ميليسا: دابا أشنو غادي نديرو لهاد الكمية كاملة ديال الممنوعات خاصنا ضروري نتخلصو منها
نايف: أه ولكن كيفاش.. امممم الحل الوحيد هو نحرقوها (شاف فأدهم) أش بانليك أ أدهم (كلشي دار لعندو يشوفوه أش غيقول)
أدهم: 5 4 3 2 1 Bang Bang
بوووووووووووووم (نعم يا سادة المستودع تفجر والممنوعات تحرقات)
رجع أدهم أدراجو لموطورو ورجعات معاه حتى الكليكة ويالاه بغاو يكسيريو وهوما يسمعو صوت سيارات الشرطة.. دارو الكاسك بالزربة وكسيراو طايرين والبوليس تابعينهم.
مكيتمع والو من غير صوت المواطر ولوطوات ديال البوليس تابعينهم والطريق ولات مضمار سباق بالنسبة ليهم.. ولا كيتسمع صوت القرطاس وكانو البوليس كيحاولو يصيبوهوم باش يشدو شي حد منهوم.
أينور كانت فالمقدمة هي وأدهم كالعادة وسايقة بمهارة كتحاول تتخطى الضربات حتى فقدات التوازن ديالها وكانت جاتها قرطاسة فالرويضة اللورانية.. جون شافها هاكاك بغا يعاونها وحاول يكسيري يوصل ليها ولكن أدهم سبقو حيت كان قريب ليها وكحاز عندها وهزها بيد وحدة وركبها قدامو عاطياه وججها وملوية رجليها على خسرو.. دار راسو على كتفها كيستنشق رائحة الياسمين لي كتفوح منها ونطق بهمس.
أدهم: نتي الوحيدة فهاد اللحظة لي ممكن ليك تهنينا منهم، عنقيني (بقات كتشوف فيه مدة قصيرة وعنقاتو) لقيتيهم
أينور: أه
أدهم دخل راسو فشعرها كيستنشق عبيرها وهبط لودنيها وقال بصوت خفيف: Bang Bang
جبدات أينور من تحت التيشورط دأدهم زوج فرادا وبدات كتيري فروايض دطونوبيلات دالبوليس حتى كيتقلبو.
تعليقات: 0
إرسال تعليق