قصة : فتاة منتصف الليل 🕛 | بالدرجة المغربية | البارت 102
القصة | فتاة منتصف الليل 🕛بقلم | Loukita Souhailaالنوع | قصص بالدارجة المغربيةالبارت | 102
جون شاف فيه شوفة منيتك وهو مخرك عينيه: لا نتا هبلتي مافيها شوف لا بغيتي تمشي غير سير أنا خلي ليا زبي فبلاصتو أنا باقي باغي نولد ونشبع حوا
سيف: لي فيك ممهنيك لي ضاربك ضاربك على الكوا سلعة مكبوتة
جون: اللهم نكون سلعة مكبوتة ولا رجلة دالكارطون وسلعة كامونية (كلشي تفكر أ قات أينور لسيف ونفاجرو عاوتاني بالضحك وسيف معاجبو حال وغير مخنزر)
حطات الطائرة فمطار موناكو ونزلو منها ومشاو نيشان لماطرهم ركبو فيهم
جون: الدراري أجي نديرو شي سباق من هنا للوستودع لي فالخرجة دموناكو
سيف ونايف وميليسا وساندرا: موافق (باقي مكملوهاش لقاو غير العجاج قدامهوم وأدهخ وأينور كسيراو بأقصى ما عندهم.. بقاو كيشوفو فبعضياتهم وهوما يركبو دغيا وطارو يلحقو عليهم)
أينور وأدهم كيتسابقو وغادين فنفس الوتيرة والدراري كيحاولو يوصلوهوم ولكن هيهاااات معامن طاحو بقو غادييين هاكاك وملي شافت أينور المستودع قريب كابرات بالموطور ولكن هاد المرة ماشي بالروضة اللورانية بل القدامية وهادي حركة صعيبة بزاف وقليل لي كيعرف يتقنها.. بقات غادا هاكاك وفاتت أدهم لي متوقعش منها هاد الحركة وحتى الدراري شلطاتهوم بمهارتها فالسوكان ووصلات هي اللولة وتبها أدهم وموراه جون وسيف وميليسا ونايف وعاد ساندرا فالمرتبة الأخيرة
أدهم: متوقعتش منك هاد الحركة
أينور: وأنا متوقعتش منك الخسارة (مع غمزة)
سيف: هههه وأخيرا جا لي غلبك فالسباق أ أدهم
ساندرا: باينة بلي غشات أما (لحناتها) أدهم مستحيل يخسر قدام برهوشة
تعليقات: 0
إرسال تعليق